...

من نسب إنسان إلى نسب الله: إنجيلنا على دروب العصر

     دخل اسم يسوع المسيح في تاريخنا البشريّ والتَحَم مع أسمائنا. بات اسمه معروفًا لدينا، وصار المؤمنون به يُدعَون به ويُكنّون على اسمه. فاسمه هو اسمنا، فباسْم المسيح صرنا […]

اقرأ أكثر…

وجها الغربة عن الله والشركة معه في يسوع المسيح

   يُدخلنا مثل المدعوّين إلى العشاء في سرّ علاقة يسوع مع الإنسان، حيث يعبّر يسوع عن رغبة أبيه بدعوتنا إلى مائدته، أي إلى الشركة معه. فمائدة الطعام، وهي خبرة مأخوذة […]

اقرأ أكثر…

استقامة الإنسان في الإيمان والعبادة والمسؤوليّة

  واجه يسوع في حادثة شفاء المرأة المنحنية الظهر واقعَين مَرَضيَّين، الأوّل يتعلّق بواقع المرأة المنحنية الظهر ذاته، والآخر يتعلّق بموقف المؤسّسة الدينيّة التي يمثّلها رئيس المجمع في حادثة شفاء […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي التلمذة على خبرة يسوع في التسليم الكلّي لله

في الحوار الذي دار بين يسوع وإنسان مجرّب له لمناسبة سؤال طرحه عليه هذا الأخير: «ماذا أعمل لأرث الحياة الأبديّة؟»، كشف يسوع النقاب عن خبرته القائمة على تسليمه الكلّيّ لمشيئة […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي أن تحبّ فعلًا لا قولًا

يفتح يسوع عينَيك على الحياة بكامل معناها، أي الحياة مع الله والحياة مع أترابك، عبر حوار جرّه إليه ناموسيّ لكنّ يسوع قاده فيه إلى رؤية الحقيقة، تلك الكامنة في كلمة […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي طريق الإيمان بالمسيح وخبرة الانتصار على الذات

كيف للمرء أن يواجه امرأة مريضة تنزف دمًا منذ اثنتَي عشرة سنة، أو رجلًا فقد وحيدته ذات الاثنَي عشر ربيعًا؟ كيف للمرء أن يواجه نفسه والمحيطين به في مثل هذه […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي رسول الغربة المزدوجة: غربة الإنسان وغربة يسوع

في شفاء الرجل من كورة الجرجسيّين، الذي سكنته شياطين كثيرة، تنكشف لنا الحال التي وصلت إليها خليقتا الله، الشيطان والإنسان على حدّ سواء، وتأثير الأوّل على الثاني، وحياة الثاني من […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي الزارع الإلهيّ والحقل البشريّ

لم ينقطع الله عن محاورة الإنسان عبر التاريخ وهو أبدع حينما جعل ابنه الوحيد يسوع المسيح محاورنا بامتياز. ابتغى يسوع عبر هذا «الحوار» أن يزرع فينا محبّة الله والشركة معه […]

اقرأ أكثر…