...

«أنتم هيكل الله الحيّ»

بات الإنسان هيكلاً لله الحيّ منذ أن سكن كلمة الله في الجسد، وصار إنسانًا تامًّا: «والكلمة صار جسدًا وحلّ فينا ورأينا مجده كما لوحيد من الآب مملوءًا نعمةً وحقًّا» (يوحنّا […]

اقرأ أكثر…

من عظة القديس يوحنا الذهبي الفم عن المعمودية

يقول القديس يوحنا الذهبي الفم انّ هناك ضرورتين وراء اعتماد الرب يسوع من يوحنا المعمدان: الأُولى حتّى يتمكّن يوحنا من تقديم الرب يسوع إلى اليهود وكل البشر، والثانية، كما قال […]

اقرأ أكثر…

من نسب إنسان إلى نسب الله: إنجيلنا على دروب العصر

     دخل اسم يسوع المسيح في تاريخنا البشريّ والتَحَم مع أسمائنا. بات اسمه معروفًا لدينا، وصار المؤمنون به يُدعَون به ويُكنّون على اسمه. فاسمه هو اسمنا، فباسْم المسيح صرنا […]

اقرأ أكثر…

عاملون مع الله للمطران جورج خضر

الله لا يعمل وحده كلّ شيء. يريدنا أن نعمل معه، غير أنّه هو المبادر إلى سكب النعمة علينا. لذلك يقول بولس: «أنتم حرْث الله وبناء الله». هو الحارث في أرضنا […]

اقرأ أكثر…

حفظ الأمانة في الصعاب

  حَبانا الله بالكثير من النعم والمواهب بمسحة الروح القدس التي بها خُتمنا. «لكن الذي يثبّتنا معكم في المسيح وقد مسحنا هو الله. الذي ختمنا أيضًا وأعطى عربون الروح في […]

اقرأ أكثر…

سحابة من الشهود

تُلخّص قراءات العيد سبب احتفالنا بعيد جامع لجميع القدّيسين، لأنّ «سحابة من الشهود مقدار هذه محيطة بنا» (عبرانيّين ١٢: ١). نحن محاطون بهم، وهم جزء من خبرتنا في العبادة. هذه […]

اقرأ أكثر…

من تعليمنا الأرثوذكسيّ: الروح القدس

التلميذ: لِمَ اتّخذ الروح القدس هيئة ألسنة من نار عند حلوله على التلاميذ؟ المرشد: السبب هو كون اللسان أداة للكلام وتاليًا أداة لإعلان البشارة. أَلا تذكر كيف قال يسوع لتلاميذه […]

اقرأ أكثر…

الروح القدس حاضن التحوّلات

في البدء كان روح الله يرفّ على مياه الخليقة ويحضنها. وهو ما يزال يحضنها اليوم حتّى تنمو إلى قصد الله لها. وفي العنصرة توزّعت ألسنة النار على التلاميذ حتّى يجعلوا […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي فيض الحياة الجديدة وتلاميذ يسوع

حضور يسوع يفيض علينا حياة من لدنه. والحياة من لدنه تعني أن يحيا مَن هو مخلوق على صورته في بهاء الربّ. بالنسبة إلينا نحن المؤمنين بيسوع المسيح، هذا يعتمد على […]

اقرأ أكثر…

من تعليمنا الأرثوذكسيّ: يا فرحي المسيح قام

المرشد: في ١٩ تمّوز ١٩٠٣ أُعلنت قداسة الراهب برخوروس، أي «القدّيس سيرافيم ساروفسكي» المولود في روسيا الوسطى في ١٩ تمّوز ١٧٥٤. كان راهبًا، شمّاسًا، كاهنًا، فناسكًا، مرافقًا «زوادة النفس» بحسب […]

اقرأ أكثر…