كلمة الراعي قام المسيح وليس من ميت في القبور
لا نزال في بركات العيد، ضياء الفصح، وقد أرادت الكنيسة المقدّسة أن نتمتّع بكلّ وجه من وجوه الفصح، فجعلت الأحد الثاني من بعد العيد أحد حاملات الطيب. لذلك يُقرأ اليوم […]
لا نزال في بركات العيد، ضياء الفصح، وقد أرادت الكنيسة المقدّسة أن نتمتّع بكلّ وجه من وجوه الفصح، فجعلت الأحد الثاني من بعد العيد أحد حاملات الطيب. لذلك يُقرأ اليوم […]
إنّه فجر القيامة، والنسوة ذاهبات في طريقهنّ إلى القبر باكرًا جدًّا يحملن حنوطًا وكنّ يقلن في ما بينهنّ: «مَن يدحرج لنا الحجر؟» (مرقس ١٦: ٣)، لأنّ حجرًا كبيرًا وُضع على […]
التلميذ: ما هي أيقونة قيامة يسوع من بين الأموات؟ المرشد: هي الأيقونة المعروفة التي تمثّل نزول يسوع إلى الجحيم، مكان الأموات، وتحريرهم. تعرف ولا شكّ طروباريّة القيامة: «المسيح قام من […]
يسمّى الأحد الأوّل بعد الفصح بالأحد الجديد أو أحد توما. نقرأ فيه المقطع الإنجيليّ من بشارة يوحنّا (٢٠: ١٩-٣١) الذي يروي ظهور المسيح على تلاميذه المجتمعين والخائفين، وذلك يوم الأحد […]
اليوم، في غمرة القيامة، نتذكّر لقاء السيّد مع توما. بعد أن ظهر يسوع للتلاميذ في اليوم الأوّل من الأسبوع – ولم يكن توما معهم – ظهر في اليوم الثامن، أي […]
يسوع ذكرني! كنتُ، في الهيكل، في الباحة الخاصّة التي تدخلها النساء من أحد أبواب حرمه. وألقيتُ، في إحدى خزائنه، فلسًا (أصغر نقد متداول) إسهامًا خفيًّا منّي في مصاريفه. ورآني. أنا […]
نُشر هذا الحوار، الذي يدور بين الأب باييسيوس وشاب تقي خُدع بتعاليم البروتستانتية، في نشرة “القديس غريغوريوس” السنوية الصادرة عن دير غريغوريو في الجبل المقدس، في العام 1995. هذا الشيخ، […]
التلميذ: سمعت أن المعمّدين يُسمَّون «مستنيرين». لماذا؟ المرشد: تُسّميهم الكنيسة مستنيرين لأنهم اكتسبوا النور الإلهي بحلول الروح القدس عليهم. وللدلالة على ذلك يلبسون ثوبًا أبيض. ألا تذْكُر أننا نرتّل: «أنتم […]
اليوم يستقبل المسيح المخلّص القائم من بين الأموات على صدره الذين اجتازوا الصيام بفرح وخشوع، وكانت أبصارهم إلى آلام السيّد وقيامته. امتُحنوا وصبروا وتطهّروا. فمن توانى له اليوم بهجة ليس […]
إذا تساءل المسيحيّ لماذا اختار المسيح أن يموت على الصليب بدلاً من أيّ نوع آخر من أنواع الموت؟ فليعرف المسيحيّ أنّ المسيح أتى ليحمل عنّا اللعنة التي تثقل كاهلنا، ولذلك […]