عندما أبدى الرّسول المصطفى أنّه، في المسيح، لا رجل ولا امرأة، أرسى، بينهما، علاقة جديدة، مستمددة من علاقتهما…
"ميلادُكَ أيّها المسيحُ إلهُنا قد أشرقَ نورَ المعرفةِ في العالَم، لأنَّ السّاجدِينَ للكواكب بِهِ تعلّموا مِنَ الكَوكَبِ السُّجُودَ…
كائن واحد أُعطي، بالطّبيعة البشريّة، أن يكون، بالله، حاضنًا للحياة وباثًّا للمحبّة، بامتياز، لا حصرًا، على الأرض، ولا بديل…