...

من الصليب إلى أعماق الله

  في نهاية القداس، يطوف الكاهن اليوم بالصليب الكريم موضوعًا على زهور، ويعطي لكل مؤمن زهرة إذا هو عانق الصليب. ويكون الصليب محاطا بثلاث شموع كأن الثالوث الأقدس ينحني على […]

اقرأ أكثر…

أحد الأرثوذكسية

    “الأرثوذكسية” كلمة قديمة جدا تعني استقامة الرأي اي الإيمان السليم، كما تعني ايضًا التمجيد الصحيح لأن إيمان آبائنا هو ألهمهم الصلوات المعبّرة عن الإيمان، فإذا قارنت العقيدة بصلواتنا […]

اقرأ أكثر…

الغـــربــة في الصّوم

  “كنت غريباً فآويتموني” (متى 25: 35) أعطني هذا الغريب الذي لا مكان له يسند اليه رأسه أيها الأحبّاء! وددتُ أن أنقل اليكم هذه الكلمات مريداً أن أُرشدكم كما أُرشد […]

اقرأ أكثر…

تأمل في أحد الدينونة

  (متى 25: 31-46) نحن أصبحنا شبه معتادين أن نلتقي بهذه الفترة قبل الصوم أو في الصوم من كل سنة. وهذا اللقاء هو لقاء أخوي، عائلي. هو لقاء بين أبناء […]

اقرأ أكثر…

البشريّة: قصّة ابنين!.

     ليس الابن الأصغر، في المثَل، هو المشكلة، ولو جعلته خطيئتُه في موقع صعب، من جهة أبيه، بل الابن الأكبر!.    في العادة، تُسلَّط الأضواء على الأصغر، المعرَّف عنه بـ”الشّاطر”، أو […]

اقرأ أكثر…

باب التوبة

  “أقوم الآن أعود وأقول لأبي، يا أبي قد أخطأت إلى السماء وأمامك، ولست أهلاً لأدعى لك ابناً، فاقبلني كأحد أجرائك”. أسئلة كثيرة يمكن أن يثيرها في داخلنا النص الإنجيلي، […]

اقرأ أكثر…

حكمُ دينونةِ الأب!!.

      اليومَ وقفْتُ مسائلةً الإنسانَ… الأبَ!!…    أين أمُّ الأولادِ في حكايةِ… ابنَيكَ؟!…    هل ماتَتْ وهي تلدُ؟! أو ألغَتْ ذكرَها الشّريعةُ، فخبّأتْها في سرِّ الأبِ ونكرانِ الابنَين لوجودِها، يهربُ الابنُ […]

اقرأ أكثر…

الابن الشاطر

  هذا المَثَل الإنجيلي لعله أفصح مَثَل عن التوبة. »إنسان كان له ابنان«. الصغير منهما يطلب لذائذه. وهذه لا يستطيع احد تنفيذها بلا مال. مصدره الوحيد حصته في الإرث. طلبه […]

اقرأ أكثر…

التــواضـــع

    “كلُّ من يرفعُ نفسَه يتَّضِع ومن يضعُ نفسَه يرتفِع” (لوقا 18: 14).   ضرب يسوع مثل الفرّيسي والعشّار “لقومٍ واثقين بأنفسهم أنَّهم أبرار ويحتقرون الآخَرين” (لوقا 18: 9). […]

اقرأ أكثر…