...

لمَ ينبغي ألا تكون القراءة في الكنيسة عاطفية؟

    نتذكر كلمات الكاتب المسرحي الروسي ألكسندر سرغيفيتشغريبويادوف (1795-1829)،في مسرحية <الويل من العقل>: “لا تدندن مثل القندلفت. اقرأ بتفكير! بإحساس! بتشديد صحيح!”. ولعدة قرون، أثار هذا القول المشهور تهكّم المثقفين الروس من القراءة الكنيسة أو أقله حرّك ابتسامتهم الساخرة. ومع ذلك، إنها […]

اقرأ أكثر…

اللاهوت والخبرة، عدم كفاية العلم والتحليل النفسي بحسب الشيخ صوفروني

      بالنسبة للأشخاص الروحيين الذين يكافحون للحصول على معرفة الله والإبقاء عليها، باعتبارها مدخلاً إلى طاقة الخلود الإلهي، ليس التعلم العلمي الفكري كافياً، بغض النظر عن الصفة التجريبية […]

اقرأ أكثر…

علم اللاهوت الأرثوذكسي يشفي الكيان الإنساني

      كيف توصلتُ لاستنتاج أن للأرثوذكسية طابع علاجي قوي؟ توجد ست عوامل أود أن أذكرها. العامل الأول هو أنني عندما كنت طالباً كنت أعمل على كتابات نقدية لأعمال […]

اقرأ أكثر…

اﻷبوة الروحية وعلم النفس الحديث: أفكار للتأمّل

    أكتب عن هذا الموضوع بخوف وشفقة: الخوف بسبب عدم أهليتي لإجراء تحليل معقّد، لكن معرفتي بتزايد الاعتماد على هذا الحقل ضمن الكنيسة تثير في نفسي القلق على المؤمنين الأرثوذكسيين. لست […]

اقرأ أكثر…

زكّا!!.

                من زكّا؟!…    الآتي اليومَ مغادرًا طاولةَ العشارةِ وأصدقاءَ الظُّلمِ، “مُلتمِسًا رؤيةَ يسوعَ من هو، ولم يكنْ يستطيعُ من الجمعِ، لأنّه كان قصيرَ القامةِ”…    كيف يتحوَّلُ الإنسانُ، أيُّ إنسانٍ، […]

اقرأ أكثر…

كلمة البطريرك يوحنا العاشر

    رأس السنة الميلادية 2016 أيها الأحبة، نحن في غمرة الميلاد المجيد ورأسُ سنتنا الميلادية ينبثق أولاً وأخيراً من ميلاد طفل المغارة، رسول الرأي العظيم وأبي المراحم. “ماذا نقدم […]

اقرأ أكثر…

الميلاد!!… الّذي هو البدأةُ والنّهايةُ!!.

      اليومَ بدأ الّذي كانَ وهو كائنٌ وسيكونُ، وهو صانعُ اليومَ…    اليومَ، يُعلِّقُ الله الآبُ الأرضَ رافعَها إلى سماءِ السّمواتِ وإلى السّماءِ السّمواتِ، الفردوسِ الّذي كان هو فيه […]

اقرأ أكثر…

لماذا سمّي المسيح “يسوع” لا “عمّانوئيل” كما تنبّأ عنه إشعياء النبيّ

    في سفر إشعياء النبيّ ترد النبوءة الشهيرةعن ولادة ابن العذراء الذي يُدعى اسمه “عمّانوئيل” (إش ٧: ١٤). ومعنى الاسم في العربيّة هو “الله معنا”. ثمّ تأتي في السفر […]

اقرأ أكثر…