...

الشابّ الذي هرب عريانًا

كانوا في بستان الزيتون لمّا وصل يهوذا، أحد الاثني عشر، يقود عِصابةً، تحمل السيوف والعصيّ، أَرسلها عظماء الكهنة والكتبة والشيوخ، لتُلقي القبض على يسوع. وأعطاهم علامةً، ليُمسكوه: “هو ذاك الذي […]

اقرأ أكثر…

المجيء الثاني

“وأيضًا يأتي بمجد ليدين الأحياء والأموات الذي لا فناء لملكه” (دستور الإيمان). هذه العبارة توجز الإيمان المسيحيّ بمجيء الربّ يسوع الثاني، هو الحاضر الدائم في كنيسته التي لم يغب عنها […]

اقرأ أكثر…

شارة الرسل القدّيس أفرام السريانيّ

أتوا إليه صيّادي سمك وأصبحوا صيّادي ناس (لوقا ٥: ١٠)، كما قيل: «ها أنذا مُرسلٌ صيّادين فيقتنصونهم عن كلّ الجبال والمرتفعات» (إرميا ١٦: ١٦). لو كان الربّ أرسل حكماء لقالوا […]

اقرأ أكثر…

أن نتبع يسوع كلّ يوم

بعد أن نحتفل بعيد رفع الصليب المكرّم مخصّصين له الأحد الذي يسبقه والذي يليه، نبدأ من اليوم في الخدم الإلهيّة بقراءة مقاطع من إنجيل لوقا. تأتي القراءة الأولى من الإصحاح […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي دعوتنا إلى البنوّة الحقّ

اليوم نعيّد لذكرى الآباء الذين اجتمعوا في المجمع المسكونيّ الرابع (خلقيدونية ٤٥١)، وعلّموا أنّ المسيح إله وإنسان معًا، وأنّ له طبيعتين إلهيّة وإنسانيّة. هم آباء لنا في الإيمان ولدونا في […]

اقرأ أكثر…