...

إننا نحبه لأجل شخصه، لا لأجل مكافأته أو عطاياه سفر نشيد الأنشاد

      نشيد الأناشيد الذي لسليمان. ليقبلني بقبلات فمه، لأن ثدييك أفضل من الخمر. رائحة أدهانك أطيب من كل الأطياب. اسمك دهن مهراق. لذلك أحبتك العذارى. اجتذبني، فنجري ورائك […]

اقرأ أكثر…

الإنجيلين المعمدانيون (المحبة والإيمان)

      الخلاص عبر الثبات في الإيمان يعتقد الإنجيليين رغماختلاف شيعهم، وتحديدا المعمدانيين (المتجددين)، بأن الأعمال الصالحة هي ثمرة الأيمان. فلو آمن أحدهم بالمسيح فسوف تكون أعماله صالحة وذلك […]

اقرأ أكثر…

أيّة كنيسة؟!.

     ما الدّافع إلى السّؤال؟ الدّافع هو التّأكيد أنّ ثمّة، في الحقيقة، كنيسة وكنيسة: واحدة روحيّة وأخرى نفسانيّة. تتشابهان، لكنّهما تتنافران. تنقض إحداهما الأخرى. إذا ما سادت الواحدة انتفت الأخرى. […]

اقرأ أكثر…

أتحبّني أكثر من هؤلاء؟ … اِرعَ خرافي

    “لأَنَّهُ هكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هأَنَذَا أَسْأَلُ عَنْ غَنَمِي وَأَفْتَقِدُهَا … أَنَا أَرْعَى غَنَمِي وَأُرْبِضُهَا، يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. وَأَطْلُبُ الضَّالَّ، وَأَسْتَرِدُّ الْمَطْرُودَ، وَأَجْبِرُ الْكَسِيرَ، وَأَعْصِبُ الْجَرِيحَ، وَأُبِيدُ السَّمِينَ […]

اقرأ أكثر…

تربيةُ الأولادِ

    لم يكنِ اليهودُ ولا الوثنيُّونَ يهتموُّن كثيراً بالأولاد، كونَهم يركِّزون على الإنسان الراشِد. وحدَه يسوع أعطى الطِّفلَ أهمِّيَّةً ، قال: “إنْ لم تعودوا وتصيروا كالأطفال لن تدخلوا ملكوت […]

اقرأ أكثر…

نحو حركة مسكونيّة روحيّة!.

    لست أشاء أن أقيِّم، ههنا، عمل الحركة المسكونيّة العالميّة، لا سيّما خلال القرن العشرين والحادي والعشرين. أقلّه ليس هذا نطاق هذه المقالة. هذا لا يمنع أن أُبدي قناعتي […]

اقرأ أكثر…