...

يفرح العريس بجمال فم عروسه واِحمرار خديها سفر نشيد الأنشاد

      والآن نفحص الجمال الذي يظهر في أسنان غنم الجزائر: “أسنانك كقطيع الجزائر الصادرة من الغسل، اللواتي كل واحدة متمِّم وليس فيهن عقم” [ع2]. إذا تأملنا في المعنى […]

اقرأ أكثر…

لا يمكن وضع حدود العظمة الطبيعية الإلهية سفر نشيد الأنشاد

    مرة أخرى تتبين لنا بعض التعاليم العالية من تفسير هذه الفقرة من نشيد الأناشيد. تعلمنا العروس بالأمثلة خلال تجاربها خاصًا ما يعرف المُحبين بمجد وعظمة الله التي تفوق […]

اقرأ أكثر…

الطبيعة الإلهية لا يمكن أن تشترك مع الشر. سفر نشيد الأنشاد

    يقول العريس: “اُنظروا فإن المروج مزدهرة بأزهار الفضيلة. هل ترى هذا النقاء في جمال النرجس العبق؟ هل ترى ورد التواضع والبنفسج الذي يمثل رائحة السيد المسيح الزكية؟ لماذا […]

اقرأ أكثر…

يلزم أن نضع آمالنا في الله الذي يقوي هؤلاء الذين يعظون ويفسرون الأخبار المفرحة سفر نشيد الأنشاد

      يقودنا نشيد الأناشيد الآن إلى رغبة في التفكير بعمق في الحسن العظيم. ولكن تتألم نفوسنا عندما نعرف أنه لا يمكننا الإلمام بهذا الحسن. كيف لا يأسف أي […]

اقرأ أكثر…

“ركبت خيلك ومركباتك مركبات الخلاص” سفر نشيد الأنشاد

      لقد شبهتكٍ يا حبيبتي بفرسٍ في مواجهة مركبات فرعون. ما أجمل خدَّيكِ كخدي يمامة، وعنقكِ بقلائد؟ نصنع لكِ سلاسل (أشكالاً) من ذهب مع جمان من فضة. ما […]

اقرأ أكثر…

المجمع المسكوني الرابع واهميته

      من خلال المجامع المسكونية والمحلية أعلنت الكنيسة الصيغ التي تُعبر عن الحقيقة التي كشفها لنا الاله المتجسد. فلذلك قام كل مجمع مسكوني بتثبيت قرارات وصيغ المجمع المسكوني […]

اقرأ أكثر…

بحبالمسيح لها تغيرت طبيعتها من السواد إلى الجمال الروحي السماوى سفر نشيد الأنشاد

      5 . أنا سوداء وجميلة يا بنات أورشليم، كخيام قيدار كشقق (جلود) سليمان. 6 . لا تنظرن إليَّ لكوني سوداء، لأن الشمس قد لوحتني (تتطلع إليَّ بغضب). […]

اقرأ أكثر…

إننا نحبه لأجل شخصه، لا لأجل مكافأته أو عطاياه سفر نشيد الأنشاد

      نشيد الأناشيد الذي لسليمان. ليقبلني بقبلات فمه، لأن ثدييك أفضل من الخمر. رائحة أدهانك أطيب من كل الأطياب. اسمك دهن مهراق. لذلك أحبتك العذارى. اجتذبني، فنجري ورائك […]

اقرأ أكثر…

نظرة ابائية على المجمع الأرثوذكسيّ المسمّى (الكبير)

نظرة ابائية على المجمع الأرثوذكسيّ المسمّى (الكبير)

  أخيرًا انعقد المجمع الّذي كان ينبغي أن يكون مجمعًا مسكونيًّا للكنيسة الأرثوذكسيّة الجامعة، لكنّ الخجل من الإعتراف بالأرثوذكسيّة أنّها الكنيسة الجامعة وأنّها تحمل ملء الإيمان الجامع، دفعهم ليطلقوا عليه […]

اقرأ أكثر…