...

من يدحرج لنا الحجر؟ تأمّل في القيامة عن الأب ليف (جيلله)

انه فجر القيامة، والنسوة ذاهبات في طريقهن الى القبر يحملن حنوطًا، وكن يقلن في ما بينهن: “من يدحرج لنا الحجر؟” (مرقس ١٦: ٣) لأن حجرًا كبيرًا كان قد وُضع على […]

اقرأ أكثر…

الـكـــلّ!

قَبْلَ أن قال الرسول إلى المؤمنين في كنيسـة كولوسّي: “اطرحوا الكلّ”، كان قد عدّد لهم آفاتٍ يمكن اعتبارها، في نظر عموم البشر، من أكثر الخطايا فظاعةً في الأرض. وهذه: الزنى […]

اقرأ أكثر…

التوبة السارّة

إذا شئنا الحديث عن روحيّة الصوم الكبير، فقد يكون النصّ العباديّ المعروف باسم “القانون الكبير” (أو قانون التوبة) الذي وضعه القدّيس أندرواس الكريتيّ، الدمشقيّ المنشأ (+740)، خير دليل لنا. فهذا […]

اقرأ أكثر…

الاعتراف

قال أحد الآباء: يسألني كثيرون كيف يجب أن يعترفوا. الجواب القاطع المباشر هو هكذا: اعترفْ كأن ساعتك الأخيرة قد أتت. اعترف وكأنها الفرصة الأخيرة للتوبة قبل وقوفك أمام دينونة الله، […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي الفرّيسيّ والعشار

حكايةٌ نظَمها يسوع تُسمّى المَثَل. حديث رمزيّ عن تعليم للسيد استعمله الرب كثيرا. هو كلام عن رجُلين صعدا الى هيكل سليمان ليصلّيا. “أحدُهما فرّيسيّ والآخر عشّار”. الفرّيسيون حزب دينيّ له […]

اقرأ أكثر…

من تعليمنا الأرثوذكسيّ: الخطيئة والتوبة

المرشد: كلمة الراعي اليوم «توبوا». أمامنا في الانجيل أربعة أمثلة عن الخطيئة والتوبة: زكّا العشّار لا يعرف أنّه خاطئ، والعشّار في مثل الفرّيسيّ والعشّار واعٍ تمامًا أنّه خاطئ ويطلب الرحمة، […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي مع اقتراب العيد

  مع اقتراب العيد نسأل ماذا نقدّم للإله الطفل المولود من أجلنا، بعد أن اعترف به المجوس بهداياهم إلهًا وملكًا ومُعَدًّا للذبح. ماذا نقول أكثر من ذلك ونحن نرتّل صباح […]

اقرأ أكثر…

إيضاح الإنجيل

احتدم النقاش بين الربّ يسوع من جهة والكتبة والفريسيّين والناموسيّين من جهة أخرى، فانتقدهم على أدائهم، ووبّخهم على تقصيرهم (لوقا ١١: ٣٧-٥٢)، عندها ابتدأوا «يحنقون جدًّا ويصادرونه على أمور كثيرة، […]

اقرأ أكثر…