...

كلمة الراعي قام المسيح وليس من ميت في القبور

لا نزال في بركات العيد، ضياء الفصح، وقد أرادت الكنيسة المقدّسة أن نتمتّع بكلّ وجه من وجوه الفصح، فجعلت الأحد الثاني من بعد العيد أحد حاملات الطيب. لذلك يُقرأ اليوم […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي المسيح قام!

اليوم يستقبل المسيح المخلّص القائم من بين الأموات على صدره الذين اجتازوا الصيام بفرح وخشوع، وكانت أبصارهم إلى آلام السيّد وقيامته. امتُحنوا وصبروا وتطهّروا. فمن توانى له اليوم بهجة ليس […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي جالسون عن يمين الله

كان يسوع وتلاميذه عائدين من الجليل إلى المدينة العظيمة أورشليم. وفيما كان قلب السيّد متّجهًا إلى الآب، إلى الموت الذي سيؤدّي إلى النصر. فيما كان الربّ يتأهّب للدخول في المعركة […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي المديح

فيما نحن نجاهد الجهاد الحَسن في الصوم ناظرين دائمًا إلى القيامة الآتية فصحًا مجيدًا وخلاصًا لنا، يمكن أن يغرينا الشيطان بإغراء الكبرياء. يعلّمنا الآباء أنّه إذا عفّ الإنسان عن الأشياء […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي الصليب طريق إلى القيامة

جعلت الكنيسة، في منتصف الصوم، الصليب محورًا لجهاد المؤمن الصائم لأنّ الإنسان قد يملّ، وأرادت الكنيسة أن يتابع سيرَه بفرح وصبر وسلام حتّى يبلغ القيامة. وُضع الصليب على الزهر لأنّه […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي صحة النفس والجسد

بعد ان كان السيّد يتجوّل في الجليل عاد إلى كفرناحوم عند بحيرة طبريَّا – وهي المدينة التي سكنها بعد الناصرة – وكان يعظ النَّاس بكلمة الله. يعرف انهم جائعون، ليس […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي فنّ الملكوت

اليوم، في كلّ الكنائس الأرثوذكسيّة، نطوف بالإيقونات المقدّسة ونكرّمها. حصل هذا للمرّة الأولى في الأحد الأوّل من الصوم، السنة ٨٤٣، عندما قامت الملكة البيزنطيّة ثيوذورا تكرّم الإيقونات في الكنيسة، وكان […]

اقرأ أكثر…