...

التــواضـــع

    “كلُّ من يرفعُ نفسَه يتَّضِع ومن يضعُ نفسَه يرتفِع” (لوقا 18: 14).   ضرب يسوع مثل الفرّيسي والعشّار “لقومٍ واثقين بأنفسهم أنَّهم أبرار ويحتقرون الآخَرين” (لوقا 18: 9). […]

اقرأ أكثر…

الفرّيسيّ والعشار

        حكايةٌ نظَمها يسوع تُسمّى المَثَل. حديث رمزيّ عن تعليم للسيد استعمله الرب كثيرا. هو كلام عن رجُلين صعدا الى هيكل سليمان ليصلّيا. “أحدُهما فرّيسيّ والآخر عشّار”. […]

اقرأ أكثر…

الفريسي والعشار

  دخلنا مع هذا اليوم زمن التريودي أي الزمن الذي سنسمع فيه هذه الأناشيد الثلاث حتى نهاية الصوم. المجد للآب والابن والروح القدس. افتح لي باب التوبة يا واهب الحياة […]

اقرأ أكثر…

الفرّيسيّ والعشّار

  اليوم، اذ نبدأ فترة استعدادية للصيام المبارك، نتلو هذا الإنجيل الكريم المتعلّق بالفرّيسي والعشّار حتى نتهيأ بامتثال وتواضع لملاقاة الرب في نصره الكبير.  مثلٌ حكاه يسوع ليُظهر لنا رجلين: […]

اقرأ أكثر…

أعمالُنا لا تُعطينا شهادة قداسة

  أمامنا في إنجيل اليوم إنسان فريسي وهو من اليهود الذين كانوا يعرفون الشريعة ويعيشون حسب حرفية الناموس، وإنسان آخر وظيفته جباية الضرائب، يُقال له العشّار لأنه يُعشّرُ الضريبة أي […]

اقرأ أكثر…

مثال زكّا

  عندنا في إنجيل اليوم قصة زكّا العشار الذي كان بطبيعة عمله رجلا خاطئا لأن العشارين كانوا يلتزمون جمع الضرائب التزاما ويفرضون أعباء باهظة على الناس ويسرقون الكثير. رجل منهم، […]

اقرأ أكثر…

زكّا رئيس العشّارين

    زكّا” في اللغةِ العِبريّة معناه “مَن ذَكَرَه الله”. اليوم تَحقّق ما سُمِّي به. الاسم، في العادات القديمة، ضربٌ مِن نبوءة. الخاطئ حبيب المسيح حتّى الخلاص. ليس أحد متروكًا […]

اقرأ أكثر…

أحد زكّا

في هذه الرواية المعروفة لكلِّ مهتم بالحياة الروحية من ناحية والتاريخية والإقتصادية من ناحية ثانية يورد الإنجيلي لوقا في النص آية يصف بها حالة رئيس العشارين زكا فيقول: “وكان يلتمس […]

اقرأ أكثر…

الـــرَّهْبَنَـــــــــــــة

    “الرَّاهِب يبتعد عن كلّ شيء لكي يتَّحِدَ بالكلّ”. قولٌ لأَحَدِ آباء البرِّيَّة مفاده أنّ مَنْ يتْرُكُ كلّ شيء في الدُّنيا، فهذا يساعد صلته الحسنة مع الله والآخَرين، بما […]

اقرأ أكثر…