...

النور الإلهي الأرثوذكسيَّةُ إيمانٌ وحياةٌ

    مَنْ لا يعرفُ عقيدتَه الأرثوذكسيَّة لا يكون فعليًّا عضوًا في كنيستِه، ولو كان أرثوذكسيًّا على هوّيته. الصوم الأربعينيُّ المقدَّسُ يعيدُنا إلى البرِّيَّة، إلى الصحراء حيث نتعرَّى من ألبستِنا […]

اقرأ أكثر…

الخطيئة من نظرة بالاماسيّة ونظرة عقلانيّة

  ” يا بنـيَّ مغفورةٌ لك خطاياك ”   أتى بعض اليهود بمخلّعٍ إلى يسوع طالبين، طبعاً، أن يحلَّه ويخلِّصه من عاهته الجسدية. لكنّ يسوع التفت بشكلٍ غريبٍ إلى هذا […]

اقرأ أكثر…

باب التوبة

  “أقوم الآن أعود وأقول لأبي، يا أبي قد أخطأت إلى السماء وأمامك، ولست أهلاً لأدعى لك ابناً، فاقبلني كأحد أجرائك”. أسئلة كثيرة يمكن أن يثيرها في داخلنا النص الإنجيلي، […]

اقرأ أكثر…

حكمُ دينونةِ الأب!!.

      اليومَ وقفْتُ مسائلةً الإنسانَ… الأبَ!!…    أين أمُّ الأولادِ في حكايةِ… ابنَيكَ؟!…    هل ماتَتْ وهي تلدُ؟! أو ألغَتْ ذكرَها الشّريعةُ، فخبّأتْها في سرِّ الأبِ ونكرانِ الابنَين لوجودِها، يهربُ الابنُ […]

اقرأ أكثر…

تفسير مثل الابن الشاطر هدوئياً

    يفسّر القديس غريغوريوس بالاماس مثل الابن الشاطر هدوئياً. يقدّم القديس لوقا الإنجيلي المثل حيث نقرأ: “وبعد أيام غير كثيرة جمع الابن الأصغر كل شيء له وسافر إلى بلد […]

اقرأ أكثر…

أحد الابن اشاطر

      يعتبر أحد الابن الشاطر من الآحاد ذات الأهميّة الكبيرة لما فيه من تشديد العزيمة وتجديدها لدى الإنسان المؤمن. من منا لا يعشق الحرية وتستهويه ويريد أن يعيش […]

اقرأ أكثر…

الابن الشّاطر

    الابنُ الأصغرُ في هذا المَثَل يمثّلُ إلى الخطأة، والابنُ الأكبر يمثّلُ الفرّيسينَ المُرائين ، والأب يمثّلُ الله الّذي يستوعب الكلّ.  عنوانُ المَثَل الابن الشّاطر أو الضالّ، هو بالأحرى […]

اقرأ أكثر…

الفريسي والعشار

  دخلنا مع هذا اليوم زمن التريودي أي الزمن الذي سنسمع فيه هذه الأناشيد الثلاث حتى نهاية الصوم. المجد للآب والابن والروح القدس. افتح لي باب التوبة يا واهب الحياة […]

اقرأ أكثر…

أحد زكّا

في هذه الرواية المعروفة لكلِّ مهتم بالحياة الروحية من ناحية والتاريخية والإقتصادية من ناحية ثانية يورد الإنجيلي لوقا في النص آية يصف بها حالة رئيس العشارين زكا فيقول: “وكان يلتمس […]

اقرأ أكثر…

الأحد بعد عيد الظُّهور الإِلَهي : هذا هو ابني الحبيب الذي به سُررتُ

  هذه الكلمات وردت مرّات متتالية على ألسنة الأنبياء بوحي الروح القدس عن المسيح المنتظر، مثل اشعياء الذي تنبأ عن السيد وخصاله وأخلاقه قائلاً: “هوذا عبدي الذي سرّت به نفسي […]

اقرأ أكثر…