...

من تعليمنا الأرثوذكسيّ: الأحد الثاني بعد القيامة

المرشد: بعد أحد الفصح، خمسة آحاد تتعاقب بمعانيها الأخّاذة: «أحد توما الرسول» (يوحنّا ٢٠: ١٩-٣١)، «أحد حاملات الطيب» (مرقس ١٥: ٤٣-١٦: ٨)، «أحد المخلّع» (يوحنّا ٥: ١-١٥)، «أحد السامريّة» (يوحنّا […]

اقرأ أكثر…

طيب المحبّة الأخويّة: من تضميد جراح الواقع إلى التبشير بخبرة القيامة

في الأحد الثاني بعد الفصح تضع الكنيسة أمامنا عملَ حاملات الطيب، لتقول لنا إنّ المحبّة الأخويّة تضمّد جراحَ آلامِ هذا العالم وتبشّر بقيامة يسوع المسيح. فبعد تسليم يسوع وصلبه هرب […]

اقرأ أكثر…

التزام حمل الصليب كشفاء لواقع الإنسانيّة المريض

إذ نحن مقبلون إلى انتصاف مسيرة الصوم تضعُ لنا الكنيسةُ الصليبَ أمامَنا لتذكّرَنا بأنّه محورُ خلاصنا، ولتحثَّنا على أن نلتزمَ حمْلَ صليبِنا كلّ يوم. الصليب حركةُ فداءٍ إلهيّ – تجاه […]

اقرأ أكثر…

«قوّتي في الضعف تكمل»

الصوم هو فرصة ليتأمّل الإنسان المسيحيّ في ضعفه ويجدّد مسيرته التي بدأت مع الربّ لحظة المعموديّة. ومن نعمة المعموديّة هذه يستمدّ المؤمن قوّة وشجاعة في جهاده الروحيّ. فالميول التي خلقها […]

اقرأ أكثر…

من تعليمنا الأرثوذكسيّ: الغضب

التلميذ: لفتني هذا القول، سُئل رجل مرّة: «ماذا أحرزتَ من صلاتك الدائمة إلى الله؟». أجاب الرجل: «لا شيء لكن دعني أخبركَ ماذا خسرتُ: الغضب، الجشع، القلق، والخوف». تذكّرته اليوم في […]

اقرأ أكثر…

من تعليمنا الأرثوذكسيّ: التوبة

التلميذ: من أجمل ما قرأنا في سلسلة شرح التريودي قنداق الابن الشاطر: «لمّا عصيّتُ مجدَك الأبويّ…» ربّما تختصر معنى التوبة في حياتنا؟ المرشد: نحن نعلم أنّ التوبة كانت مضمون بشارة […]

اقرأ أكثر…

ميزان المؤمن في استخدام محبّته وحرّيّته

العالم مليء بالنيّات الصالحة. وقد نتحلّى بأجملها وأبهاها، ولكن إن لم نترجمها أفعالًا على أرض الواقع ستبقى حبرًا على ورق. والنيّات الصالحة تحمل في نفسها بذار المحبّة، فإن لم تقع […]

اقرأ أكثر…

عرّاب فرحنا أمام تمسّكنا بما يعود إلينا

في مثل الابن الضالّ، نظر الابن إلى ما يملكه أبوه فطالبه بما يعود إليه شرعًا من الميراث، وأن يكون لديه حقّ الملكيّة والانتفاع بآن، بحيث يستقلّ عن أبيه ويعيش كما […]

اقرأ أكثر…